الحلقة السابعة

السلا م--اترك كلمة-الزمبلا ء-حاشا الذين غير ذلك--ياتس اليوم الموعود-ليس لي الحق في تسميته كذلك و لكن بعضنا يغفر الله لهم اوصلونا الى هذا-ممن قبلنا-علمونا الخوف غير الخوف من القوي ذي العرش المتين-الله سبحانه--نخاف المدير و نخاف المفتش ووووومن الجدد من يخاف من-حارس التلا ميذ  adjoint d education-....من جانب -الا ان تتقوا منهم تقاة-المر مقبول لكن ليس الى هذا الحد...ولقد تحدث مالك بن نبي-رحمه الله-عما يسمى بالشخصانية و التي من ميزاتنا ومنها التاثر بالاشخاص و التاثر...و قد يدخل في الشرك...
المهم يكون الزميل المفدى في الصبا  ح كل الوراق معه قديم ضحوك ...و يتم ترسيمه....فيما يخصني المساء  ..بالمناسبة كنا قسمنا فو جي الهندسة انذاك الى فوجين الول للمتفوقين والثاني للمتوسطين-لا ضعيف في النهائي-
احد المتوسطين يغير الفوج -و لا ادري ان كان من فعل فاعل-يبدا الدرس النظري المور تسير بشكل عادي اما الحصة الثانية فتكون بالأفواج حول التلحيم انذاك والدارات المطبوعة لم تكن الهداف واضحة مثل اليو م لذا لم نعرف هل الهدف التعود على استعمال جهاز التلحيم ام انجاز دارة مطبوعة.....تبد ا المناقشة يسال المفتش عن التلميذ الذي حضر من الفوج الاخر و يقول لي ما هذه التلا عبات حينها لم اتحكم في نفسي و رفعت صوتي امامه--ذنب لا يغتفر جريمة في حق الأنسانية ....عرفت حينها ان المر قضي و السلا م.....بامناسبة كان هناك في اللجنة زميل في الدراسة و استاذ يدرس معي....ما أؤمن به مهما كان ما كان انه كان يجب فعل المستحيل لترسيمي حين كان الموت صديقا والرصاص رفيقا-1995-...و لا اظن اني ساسا محهم...يهربون المفتش في سيارة خوفا عليه ؟؟؟و يعلم الله اننا لا نؤذي نملة...و منذ ذلك اليو م عينت كاسوا استاذ في المؤسسة بمباركة السيد المدير-و لا خير في قوم تحكمهم امراة--و ان كان في هذا الوقت المراة ببعض رجال---حاشا الزعما المناضلين---قررت التغيير للرياضيات بهدف التغيير من جهة وهدف تسوية الخدمة الوطنية التي كانت انذاك على شكل مدني في الرياضات فقط--و تا جيل امر الترسيم الذي سياخذ 22 سنة---لقاؤنا في ح8-